الجمعة، 23 مارس 2012

تطبيق الإدارة الإلكترونية بجامعة الملك عبدالعزيز


تطبيق الإدارة الإلكترونية بجامعة الملك عبدالعزيز

1. مقدمة

لجامعة الملك عبدالعزيز هدف أساسي و هو الإسهام بفعالية في خدمة المجتمع في كافة مجالات الحياة، و من أجل تقوية دعائم هذا الإسهام و توسعة مداه فإن للجامعة رؤى لتطوير المنظومة الإدارية تشمل التحول من الإدارة التقليدية إلى الإدارة الإلكترونية. و هذه الرؤى تعتمد بالأساس على نشر و الإستفادة من مخرجات التقنية الحديثة و أدواتها في مجالات الحاسبات الآلية بكافة قطاعات الجامعة المختلفة و توظيفها لخدمة منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة تدريس و إداريين و طلاب وفق ضمانات أمنية و سرية محددة المستويات. و مع حلول الجيل القادم من الشبكة العالمية (الإنترنت) و التقنيات المرافقة لها ، فإن هناك علاقة مطردة بين بزوغ الإمكانات الهائلة لتقنيات الشبكات و متطلبات التطبيقات البرامجية الخاصة بالإدارة الإلكترونية و التي تتطلب تأسيس البنى التحتية للأنظمة المعلوماتية و الإتصالاتية و التي من شأنها دعم بناء منظومة الإدارة الإلكترونية بالجامعة.

و تتمير التطبيقات البرامجية للإدارة الإلكترونية بالجامعة بأنها تشتمل على ثلاثة مستويات من الخدمات، مستوى إعلامي يتم من خلاله نشر البيانات و المعلومات حول اللوائح و الأنظمة و مستوى تفاعلي يقوم من خلاله منسوب الجامعة بملئ النماذج الإلكترونية الخاصة بخدمة معينة و مستوى إجرائي يقوم من خلاله منسوب الجامعة بعمل الإجراءات و تنفيذ الخدمات المنوطة به.

ومن شأن تطوير مفهوم الإدارة الإلكترونية إلى واقع أن يحقق نتائج كبيرة على كافة المستويات بالجامعة. فهو، من جهة، أسلوب يستجيب لتطلعات منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة تدريس و إدارييين و طلاب، حيث يقدم خدمات أفضل بالقضاء على تعقيدات الإجراءات البيروقراطية والروتينية، وتوفير إمكانية التعامل مع كافة الخدمات، وتحديد وتلبية احتياجاتهم بسهولة مطلقة، وعلى أساس من النزاهة والمساواة والشفافية. ومن جهة أخرى، هو بمثابة طريقة لتفعيل الجهاز الإداري وتطوير أدائه وتخفيف الأعباء الإدارية عنه، كما أنه يعد أفضل وسيلة لتعزيز الثقة في الإدارة. فهي وسيلة للقضاء على هدر الوقت والجهد والموارد.

2-   مراحل رئيسية وجوهرية لتنفيذ الحكومة الالكترونية[1]   هي:

1.  البنية التحتية الكفيلة بضمان الخصوصية والأمان لكل من يستخدم تطبيقات الحكومة الالكترونية، وهذا لن يتأتى إلا بوجود شبكة اتصالات حديثة ولها القدرة على نقل المعلومات بسرعة كبيرة مع المحافظة على سلامة المعلومات وسريتها.

2. التحول من الشكل التقليدي إلى الشكل الآلي وما يصاحب هذه العملية من تجهيزات آلية وقدرات بشرية لتشغيل نظام الحكومة الإلكترونية.

3. التعاون بين القطاعين العام والخاص واسهامهما في دعم التطبيقات المتعددة للحكومة الإلكترونية.

4. توفير المعلومات اللازمة وإمكانية الوصول إلى الخدمات بيسر وسهولة وتوضيح التعليمات والإرشادات اللازمة لتعبئة النماذج وإرسالها عن طريق الانترنت.

كما أن هناك اقتراحات لدعم توجه الحكومة الالكترونية يمكن الأخذ بها كمرحلة أولية لتطبيق الحكومة الالكترونية من أهمها ما يأتي:

1.  تطوير وصول إلكتروني متكامل للمعلومات والخدمات الحكومية كإنشاء مواقع للجهات الحكومية على الانترنت.

2. تسهيل عملية دفع الرسوم المختلفة عن طريق الانترنت.

3. التدريب الموسع لموظفي الدولة لكي يستطيعوا التعامل مع تقنيات المعلومات وتطبيقاتها المختلفة.

4.  التعاون مع مراكز البحوث لتجربة التطبيقات المتطورة في استخدامات الانترنت.



3. الهدف من تطبيق الإدارة الإلكترونية بالجامعة

1.   رفع مستوى أداء الخدمات لمنسوبي الجامعة و ذلك عن طريق:

أ‌.   بتحقيق قدر أكبر من الضبط الإداري و الأمني بإختصار زمن إنجاز الخدمات
و بتفادي كلا من الإزدواجية و الأخطاء التي قد تنجم عند إنجاز الخدمات بالطرق التقليدية.

ب‌. ضمان سهولة تدفق المعاملات بين قطاعات الجامعة المختلفة و سرعة إنجازها وفق الأنظمة و اللوائح و كذا وفق مستويات سرية و أمن محددتين، مما يوفر مجال آمنا لوجود شفافية لتتبع مسار المعاملات و الإجراءات التي تمت عليها في أي وقت.

ت‌. إدخال النمط الذاتي و التفاعلي.

2.   التكامل بين المؤسسات المختلفة سواء كانت تعليمية أو حكومية.

3.   الترشيد من الإستهلاك الورقي.

4.   ضمان توازن توزيع المهام بين الموظفين.


4. متطلبات تطبيق الإدارة الإلكترونية بالجامعة

أولا: بناء البنية الأساسية

التحول إلى الإدارة الإلكترونية، يدفع الجامعة للإرتقاء بالبنية التحتية لشبكة الحاسبات الآلية بالجامعة، فكان مشروع شبكة الألياف الضوئية و التي تستوعب الطلب الهائل و المتزايد و الذي تمثل عبء على عرض النطاق Bandwidth  و التي تتطلب موثوقية و سعة عالية لعرض النطاق لنقل البيانات و الوسائط المتعددة بالإضافة إلى تحديد عوامل نوعية الخدمة  Quality-of-Service (QoS). و كما أن شبكة الألياف الضوئية تمثل البنية الأساسية للجامعة الإلكترونية، فإن تقديم خدمات مثل قواعد البيانات و البريد الإلكتروني و صفحات الجامعة على الإنترنت و العديد من الخدمات، فقد تم تصميم ما يطلق عليه مجموعة الخوادم Server Farm و التي تشكل فيما بينها مجموع الخدمات التي تقدمها الجامعة لطلابها و منسوبيها. و قد روعي أن يقوم بكل خدمة عدد من الخوادم تضمن فيما بينها استمرار تلك الخدمة تحت أقسى الظروف أو الأحمال أو توقف عدد منها أو حدثت زيادة مفاجئة لطلب إحدى الخدمات. و يمكن تلخيص تلك الخدمات و المهام كما يلي:

§       خوادم التحكم الرئيسي في الشبكة Main Controllers

§       خوادم التوصيل إلى شبكة الإنترنت Proxy Servers

§       خوادم صفحات الجامعة على الإنترنت Web Pages Servers

§       خوادم أمن الشبكة و التحقق من المستخدم Authentication Servers

§       خوادم إدارة أجهزة حماية الشبكة Security Service Servers

§       خوادم قواعد البيانات الرئيسية Main Database Servers

§       خوادم التطبيقات و البرامج الجامعية Application Servers

§       خوادم البريد الإلكتروني Mail Servers



و قد روعي عند وضع مواصفات تلك الخوادم أن تكون من النوع غير قابل للتوقفNon-Stop Servers و التي تعمل 24 ساعة يوميا على مدار الأسبوع و لا تحتاج للتوقف عن العمل لإجراء أي نوع من الصيانة أو تغيير أي جزء.
 


[1]   تطبيق الإدارة الإلكترونية بجامعة الملك عبدالعزيز              

المؤتمر الدولي الرابع  للتعليم بالإنترنت6-8 سبتمبر 2005  القاهرة

د.عبدالفتاح بن سليمان مشاط   -أ.عبدالله عبدالرحمن باطويل

هناك 6 تعليقات:

  1. السلام عليكم
    أريد أن أضيف أن هناك معوقات تواجه الإدارة الالكترونية و نستطيع أن نلخص أهم معطيات دراسة ربحي عليان عن المشكلات و التحديات التي تواجه الإدارة الالكترونية من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة وهي كالتالي:

    قلة الخبرة لدي الإداريين و العاملين في مجال التكنولوجيا
    عدم توفر الدعم المالي و الميزانية الكافية للمشروع
    غياب المتطلبات المادية الأساسية
    غياب الوعي بالإدارة الالكترونية و أهميتها
    عدم الاستعداد و الترتيب المسبق
    المشكلات القانونية
    مشكلة و امن و سرية المعلومات
    عدم استعداد المجتمع لتقبل فكرة الإدارة الالكترونية
    عدم الرغبة و رفض الفكرة لدي بعض المديرين و العاملين
    قلة الأمثلة الناجحة في المجال و نقص الخبرة

    الي اللقاء

    المرجع

    عليان، ربحي.الإدارة الإلكترونية: متطلباتها
    ومشكلاتها من وجهة نظر المتخصصين في الإدارة العامة وإدارة الأعمال ونظم المعلومات الإدارية في جامعة البلقاء التطبيقية )الأردن(.مجلةمكتبة الملك فهد الوطنية مج17

    ردحذف
  2. السلام عليكم
    TARFAH ALSAMMARY

    من عوامل النجاح في الإدارة الإلكترونية

    على المسؤولين في المنشأة الحكومية أو الأهلية الذين يرغبون التحول إلى الإدارة الإلكترونية أن يأخذوا في الاعتبار عدة عوامل لتحقيق النجاح في المنشأة. ومن أهمها:

    1 - وضوح الرؤية الاستراتيجية للمسؤولين في المنشأة. والاستيعاب الشامل لمفهوم الإدارة الإلكترونية من تخطيط وتنفيذ ونتاج وتشغيل وتطوير. كما نلاحظ في بعض الدوائر الحكومية والشركات التجارية وجود إعلانات كبيرة بالمنشأة لتوضيح الرؤية والرسالة.

    2 - الرعاية المباشرة والشاملة للإدارة العليا بالمنشأة. والبعد عن الاتكالية والارتجالية في معالجة الأمور.

    3 - التطوير المستمر لإجراءات العمل. ومحاولة توضيحها للموظفين لإمكانية استيعابها، وفهم أهدافها، مع التأكيد على تدوينها وتصنيفها.

    4 - التدريب والتأهيل وتأمين الاحتياجات التدريبية لجميع الموظفين كلاً حسب تخصصه.

    5 - التحديث المستمر لتقنية المعلومات ووسائل الاتصال.

    6 - تحقيق مبدأ الشفافية والتطبيق الأمثل للواقعية.

    7 - تأمين سرية المعلومات للمستفيدين.

    8 - الاستفادة من التجارب السابقة وعدم تكرار الأخطاء.

    9 - التعاون الإيجابي بين الأفراد والإدارات داخل المنشأة وترك الاعتبارات الشخصية.

    مراحل التحول إلى الإدارة الإلكترونية

    التحول إلى الإدارة الإلكترونية يحتاج إلى عدة مراحل كي تتم العملية بشكل يحقق الأهداف المرجوة. ومن تلك المراحل ما يلي:

    1- قناعة ودعم الإدارة العليا في المنشأة او في الدولة

    ينبغي على المسئولين بالمنشأة أن يكون لديهم القناعة التامة والرؤية الواضحة لتحويل جميع المعاملات الورقية إلى إلكترونية كي يقدموا الدعم الكامل والإمكانيات اللازمة للتحول إلى الإدارة الإلكترونية.

    2- تدريب وتأهيل الموظفين

    الموظف هو العنصر الأساسي للتحول إلى الإدارة الإلكترونية، لذا لا بد من تدريب وتأهيل الموظفين كي يُنجزوا الأعمال عبر الوسائل الإلكترونية المتوفرة. وهذا يتطلب عقد دورات تدريبية للموظفين، أو تأهيلهم على رأس العمل.

    3 - توثيق وتطوير إجراءات العمل

    من المعروف أن لكل منشأة مجموعة من العمليات الإدارية أو ما يسمى بإجراءات العمل. فبعض تلك الإجراءات غير مدونة على ورق، أو أن بعضها مدون منذ سنوات طويلة ولم يطرأ عليها أي تطوير. لذا لابد من توثيق جميع الإجراءات وتطوير القديم منها كي تتوافق مع كثافة العمل، ويتم ذلك من خلال تحديد الهدف لكل عملية إدارية تؤثر في سير العمل وتنفيذها بالطرق النظامية، مع الأخذ بالاعتبار قلة التكلفة وجودة النتاجية.

    4 - توفير البنية التحتية للإدارة الإلكترونية

    يقصد بالبنية التحتية أي الجانب المحسوس في الإدارة الإلكترونية. من تأمين أجهزة الحاسب الآلي، وربط الشبكات الحاسوبية السريعة والأجهزة المرفقة معها، وتأمين وسائل الاتصال الحديثة.

    5 - البدء بتوثيق المعاملات الورقية القديمة إلكترونياً

    المعاملات الورقية القديمة والمحفوظة في الملفات الورقية ينبغي حفظها إلكترونياً بواسطة الماسحات الضوئية (Scanners) وتصنيفها ليسهل الرجوع إليها. على سبيل المثال: إحدى الجهات الحكومية لديها أكثر من 42 مليون مستند ورقي، تم تحويل 70٪ تقريباً إلى مستند إلكتروني.

    6 - البدء ببرمجة المعاملات الأكثر انتشاراً

    البدء بالمعاملات الورقية الأكثر انتشاراً في جميع الأقسام وبرمجتها إلى معاملات إلكترونية لتقليل الهدر في استخدام الورق. وعلى سبيل المثال: نموذج طلب إجازة يُطبق في جميع الأقسام بلا استثناء. فمن الأفضل البدء ببرمجته وتطبيقه


    http://www.minshawi.com/vb/threads/408-%D8%B9%D9%88%D8%A7%D9%85

    ردحذف
  3. السلام عليكم
    تحية طيبة
    أن مشروع الادارة الالكترونية من المشاريع التي اصبحت موسسات التعليم العالي تتجه لتطبيقها ولعل من أهم الدراسات التي يمكن الاستفادة منها دراسة في عام 2010م بعنوان" الإدارة الإلكترونية في المؤسسات التعليمية الخليجية: البوابة التعليمية بسلطنة عمان نموذجا"
    والجدر بالذكر أن البوابات التعليمية تهدف إلى جعل المجتمع التعليمي مشاركا فعالا ومؤثرا في العملية التعليمية وكذلك تقدم الفرص والمصادر والتجارب التعليمية في المجال، ومن هذا المنطلق هدفت الدراسة إلى التعرف على أهمية الإدارة الإلكترونية للمؤسسات التعليمية من خلال معرفة واقع الخدمات التي تقدمها البوابة التعليمية بسلطنة عمان، كونها البوابة التعليمية الوحيدة في الخليج العربي، ودورها في تحقيق مهام وأهداف الإدارة الإلكترونية التعليمية.

    وقد ركزت الدراسة في تحليلها على الخدمات التي تقدمها البوابة التعليمية بسلطنة عمان من حيث:

    واجهة البوابة التعليمية.
    خدمات ولي أمر الطالب.
    خدمات الطالب.
    خدمات المعلم.
    خدمات الهيئة الإدارية.
    تطبيقات الويب 2.0 في البوابة.


    واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، لمعرفة أهم الخدمات التي تقدمها البوابة التعليمية بسلطنة عمان، وقد خرجت الدراسة بالنتائج التالية:

    - البوابة التعليمية بسلطنة عمان تعتبر نظاما متكاملا ضمن قاعدة مركزية ترتبط بها جميع المناطق التعليمية بالسلطنة.

    - لا توجد في الخليج العربي بوابة تعليمية مشابهة لبوابة سلطنة عمان التعليمية من حيث مركزية الأنظمة المحوسبة بها وشموليتها.

    - تتكون البوابة التعليمية بالسلطنة من 5 مكونات أساسية وهي :

    · نظام الإدارة المدرسية

    · نظام التعليم الإلكتروني

    · نظام المراسلات والأرشفة الإلكتروني

    · نظام واجهة البوابة التعليمية

    · المحتويات الرقمية

    - تتميز واجهة البوابة التعليمية بالوضوح والانسيابية والرسوم المعبرة عن خدماتها

    - تقدم البوابة خدماتها لكل من ( ولي أمر الطالب – الطالب – المعلم – الهيئة الإدارية – الزائر)

    - تمتاز خدمات البوابة بشموليتها وتنوعها

    - هناك ضعف في استخدام بعض الخدمات المتوفرة من قبل أولياء الأمور والطلاب، ويرجع ذلك إلى حداثة هذه البوابة والحاجة إلى تكثيف التسويق والدورات التدريبية حولها.

    - هناك ضعف في تطبيق تقنيات الويب 2.0 عدا تقنية RSS .

    كما خرجت الدراسة ببعض التوصيات وهي:

    - تعميم تجربة البوابة التعليمية بسلطنة عمان في باقي دول مجلس التعاون الخليجي

    - إقامة دراسات مماثلة لدراسة مدى فاعلية الأنظمة المستخدمة في البوابة التعليمية بسلطنة مثل نظام التعليم الإلكتروني ونظام الأرشفة ونظام إدارة مراكز مصادر التعلم.
    هذه الدراسة قد تكون انطلاقة لدراسات مماثلة تستهدف مدى تطبيق الادارة الالكترونية في الجامعات السعودية
    لك شكري
    نورة الهزاني

    ردحذف
  4. جميل الحديث عن موضوع الادارة الالكترونية بجامعة الملك عبد العزيز وحيث أنني ابن الجامعة طالبا ثم منسبا الى هدا الكيان الذي ندين له فسوف اتحدث عن الموضوع من جانب المستخدم المستفيد من هده الخدمات حيث أذكر تماما ونحن طلبة في مرحلة البكالوريوس في منصف التسعينات الميلادي من القرن الماضي كيف كان موضوع الحف والاضافة يشكل عبء كبير يعاني منه كل طالب في ذلك الوقت وكيف نعاني في معرفة نتائج الاختبارات في نهاية كل فصل.
    ثم مرحلة الانترنت وكيف طوعت لخدمات تقدم لمنسوبي الجامعة منذوا دخول الخدمة للمملكة في شهر رمضان الكريم عام 1419 وتصاعدة تلك الخدمات ليصبح جهاز الكمبيوتر والاتصال عبر الانترنت نافدة لاي منتسب للجامعة للوصول لخدماتة الادارية طالب كان او موظف او عضو هيئة تدريس لنتجاوز الخدمات الادارية الى خدمات علمي تقدم من خلال تقديم خدمة الاتصال العلمي والتفرغ العلمي وبرنامج الابتعاث وحضور المؤتمرات و ....
    وقد كان لمن تعاقب على عمادة تقنية المعلومات من عمداء لمسة واضحة في ذلك عبر السنوات الخمسة عشر الاخيرة , وقد كان القاسم المشترك بين هؤلاء العمداء غي عطائهم الجندي الغير مجهول بل البارز على مستوى الجامعة بعطائة اللامحدود في هدا المجال اخي الاستاذ عبدالله بن عبد الرحمن باطويل الدي كان خلف نشاطات الادارة الالكترونية وخدماتها بالجامعة الى أن نالت الجامعة مرتبة متقدمة وحققت جوائز عدة في هدا المجال.

    ردحذف
  5. اشكرك اخي عبداللة علي مواضيعك المميزة
    متطلبات إنجاح الإدارة الإلكترونية
    1. خلق التوعية الشاملة عند الموظفين بأهمية هذه الإدارة الإلكترونية
    2. خلق البنية التحتية للاتصالات والتأكد من صلاحيتها
    3. إعداد نظام معلومات مكون من نظم فرعية لخلق التكامل في معلومات إعداد دراسة متكاملة لما موجود فعلاً من نظم معلومات منجزة وأجهزة ومعدات وشبكات في الإدارات الحكومية والاستفادة منها في تنفيذ الحكومة الإلكترونية .
    ناخوكم نواف الرشيد
    مستلزمات ربط دائرتك مع الدوائر الأخرى ضمن الحكومة الإلكترونية
    إن من متطلبات ربط دائرتك بالحكومة الإلكترونية
    1بنية تحتية للاتصالات
    2شبكة واسعة لاسلكية
    3.أجهزة حاسوبية وملحقاتها
    4.برمجيات للتشغيل الشبكة والحواسيب
    5.نظم معلومات متكاملة للمحاور الثلاثة في قواعد بيانات مشتركة
    6.كوادر حاسوبية متدربة
    7.توعية وتدريب الموظفين ورجال الأعمال والجمهور .

    ردحذف
  6. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
    هل استطيع الحصول على تقرير مبسط عن تطبيق ادارة المعرفه في جامعة الملك عبدالعزيز .

    الرجاء الرد للضرووره ..
    وشكراأ

    ردحذف